لقد كان للمطار دور هام في الحفاظ على مكانة البحرين كمركز رئيسي للتجارة بين الدول. أسس في العام 1920، يملك مطار البحرين الدولي تاريخ حافل بالأحداث ومازال يلعب دوراً مهما في تعزيز المعايير وتطوير الأداء.
استقبال طائرات الخطوط الجوية البريطانية، والتي كانت تُعرف آنذاك باسم الخطوط الجوية الامبراطورية البريطانية.
أصبحت البحرين نقطة عبور (ترانزيت) بين الهند والمملكة المتحدة، بمعدل رحلتين أسبوعياً
بدء تسيير رحلات الطائرات المائية لشركة الخطوط الجوية الامبراطورية البريطانية بصفة منتظمة من وإلى "مطار البحرين المائي".
تدشين رحلات أسبوعية إلى كل من كراتشي وسنغافورة وهونج كونج، إضافة إلى ثلاث رحلات أسبوعية إلى مدينة سيدني الأسترالية.
تأسيس شركة طيران الخليج، والتي كانت تُعرف آنذاك باسم "جلف أفييشن".
بدأت كل من الخطوط الجوية الأسترالية المعروفة باسم "خطوط كانتس الجوية"، والخطوط الجوية البريطانية، والخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية السنغافورية، في استخدام مطار البحرين الدولي كمحطة ترانزيت رئيسية لطائرات البوينج 747.
تشغيل رحلات منتظمة بين البحرين ولندن على طائرة الكونكورد الأسرع من الصوت التابعة لشركة الخطوط الجوية البريطانية في عام 1976.
بدء أعمال توسعة مرافق المطار في أوائل الثمانينات كمقدمة لمشروع التوسعة والتجديد الرئيسي الذي أُستكمل في شهر مارس من العام 1994. وتم تدشين مبنى المطار الجديد بتكلفة قدرها 100 مليون دولار أمريكي في عام 1994، لتصبح السعة الاستيعابية لمطار البحرين حوالي 10 ملايين مسافر سنوياً.
تأسيس شركة مطار البحرين.
تولت شركة مطار البحرين مسئولية إدارة وتطوير مطار البحرين الدولي.